جتني وجابت ورودها في ايديها
ونا علي احر مالجمر مستنيها
زهورها فواحــــــــــــــــه
فرحت بها شعرت براحه
حسيت في لحظه ملكت الكون
وكلما انشوفها تزيد سماحه
وانحس في نبضي يزيد اجنون
وقريت في اعيونها انها لماحه
ذكيه عرفت مادار في المكنون
تورّدن خدودها شبيهة التفاحه
وماقدّرت ترفع امعاي عيون
فيض من عواطف القلب اجتاحه
وامعاي رددت كلمه بصوت حنون
تلاقت العيــــــــــــــــن اوغواليها
حكينا علي كل شي الا علي قصتنا
خجلتها وخجلت لحظه جميله اللي لمتنا
وعد أطرافنا ترعش والعرق دفاق
والحال مايغباك ساعة لمة العشاق
تلعب بخصلات الشعر بيديها
ويادوب ترفع في عيونها
ماتلومني ولاانا انلوم عليها
ولاعني توارى بياض اسنونها
وكل كلمه انقولها تضحك اتواليها
من فرحتي شبكت ايدي في ايديها
تحت الغطاء نحلم ثاريتني بيها
بقلمي