غناوي وحكااوي

,,,,,,,,الحكايه الاولي ,,,,,,,,,,


يحكي ان فتاه مخطوبه لشاب من النجع تم احبث شابا اخر فشك خطيبها في تغيرها المفاجيء نحوه وكان

دائما يسالها الي اين انتي داهبه ؟؟؟ ومن اين انتي اتيه ؟؟؟؟

ودات مره قال لها ....

(((نلقاها اني مليت .... من قول وين كنتي ماشيه )))

فردت عليه مجيبه ....

((( نلقاها اني صبيت .... مع غاليا كان تعوجعك )))


فقال ورد عليها ....

(((طلاقك مع مصباك ... عدي الغاليين كان ينفعك )))

فاجابته فرحه ....

(((شيع طلاقك فوق ... نين يسمعوه اولافنا )))





,,,,,,,,, الحكايه التانيه ,,,,,,,,,



يحكي ان كان احدهم يعشق فتاه عشقا شديدا وكانت متله تبادله نفس مشاعر الحب والعشق وقد


تعاهدا علي الزواج وحين تقدم لخطبتها طلب اهلها منه مهرا كبيرا فاظطر لمفارقة اهله بحتا


عن توفير تمن المهر لمحبوببته وكان قد تعاهد مع مخبوببته علي حفظ الحب مهما طال الزمان


او قصر وقد مضت تمان (8) سنوات علي غيابه عنها فضن الناس انه مات فتزوجت احدهم


لكن حبيبها حضر ليلة العرس وحين سال عنها قيل له ان الليله سوف يقام عرسها فحضر


العرس متخفيا ودخل ضمن افراد (الصابيه ) في حلقة الكشك تم غني الغناوه التاليه



((( ادايل انسيه ماقال .... عزيز كي رجانا كي مارجا )))


فسمعت العروس الغناوه فعرفت ان صاحبها هو عريسها الغائب فاقسمت امام الجميع


انها لن تتزوج سواه وفعلا هدا ماحدت






,,,,,,الحكايه التالته ,,,,,,,


وكدلك يحكي ان فتاه جميله شاع دكرها بين الناس وهي تكرم الضيف وتجيد نظم الشعر


وخاصة غناوة العلم وان عشاقا كتيرون من الشعراء وغيرهم يؤومون مضاربهم اعجازها


كانو يعودون خالي الوفاض وقيل ان ششابا سمع عن صييتها الحسن وجمالها البارع وقدرتها


العجيبه في افشال كل محاولات الرجال لاسقاطها في حبائلهم قال علي نفسه ان يعجز هده الفتاه


للضفر بقلبها فقدم الي ديارهم وعندما وصل الي بيتها تعمد ان يتعتر بوتد البيت فيسقط ارضا امامها


فهبث لاسعافه وهي تسال علي سلامته قائله ......ياك ناجي .... فاجابها علي الفور


((( ناجي وما ناجي .... فرقة نجاة العقل من نار ياعزيز غلاك تمشي بعيد

وتعاود تسوس فيه من خوف النجا ))))


فاسرته الفتاه في نفسها وادخلته الي البيت منتضره ان ترد له الطعنه باخري فطلب منه نارا

فاجابته ,,,,


(((نار ياعزيز غلاك العقل طاقته نين بيكلت , كيف من تبوقه قوم وهو معاه


مو شايل اوتا .... رزوه قال احيه اليوم نلقاه هدي مي ساعة نجا ))))


فافحم الشاب ودهب في حال سبيله وهو يحمل نارين نار الهزيمه ونار محبته للفتاه




,,,, الحكايه الرابعه ,,,,,



يحكي ان هناك شاب في احد الارياف احب فتاه ذات جمال وقد تعلقا ببعضهما وتعاهد علي

الزواج فقرر ان يسافر لياتي بتمن المهر الدي سيقدمه لها الا ان غيبثه قد طالت بضع سنين

ولما رجع الي الريف وجد ان فتاة احلامه قد تزوجت من شاب اخر غيره فصدم وجرح قلبه

ولم يطب له المقام في الديار بعدما تزوجت فتتاة احلامه فقرر الرحيل ودهب الي المدينه

ولكنه اصيب بحادت سير ادي الي عجزه عن السير لفتره طويله فطال مكوته في المسثشفي

لكنه شاهد ممرضه تحمل نفس صفات محبوببته وقد تعلقت به هده الفتاه وصارحته بحبها له

فقال لها ,,,,,,,,,

((((مانك علم الانضار .... مغير فيك عازه قابلت )))


فتفاجئت الفتاه ولزمت الصمت قبل ان تقول له ,,,,,,

(((( ايام شقوتي بغلاك ..... اصدقه كان ماصوبك قسم ))))


وكانت بدلك قد صرحت بحبها واتفقا علي الزواج وتزوجا بعد خروجه من المستشفي





,,,,,,,الحكايه الخامسه ,,,,,,




يحكي كدلك ان امراه تشاجرت مع زوجها فغضب وتركت بيتها واولادها ودهبث الي بيث


اهلها وكان زوجها رجلا لايطاق قلبا وقالبا فمكتت عند اهلها اياما معدودات تم جاء في


اترها لكي يسترجعها فوافقت تحت ضغط والدها وعادت مع زوجها مرغمه وعندما وصلت


الي البي جلست امامه وقالت ,,,,,,
(((لولا جنين الكبد .... العين عالجفا ماقدعت ))))

مشكور علي المرور الجميل دائما
ياخيتي الماسة