محبــي ليــبــيا
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس 13401710
محبــي ليــبــيا
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس 13401710
محبــي ليــبــيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ليث
محُـــب مجتهـــد
ليث


الدولة : لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Qatar
الهواية : لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Unknow
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 101
معــدل التقييـــم : 2
تاريخ التسجيل : 30/09/2010

لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Empty
مُساهمةموضوع: لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس   لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالسبت أكتوبر 30, 2010 11:59 pm


لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Jb12885209811




لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس

2005.7.23
------------------------------------------------------------

الأخ القائد : أولاً أرحب بكم في ليبيا وأشكركم على تلبيتكم دعوة المدرج الأخضر ، وكل العالم قد سمع في يوم ( 2/3/2005 ) بأنني قد وجهت الدعوة إلى كل فاعليات العالم ، إلى الأساتذة والمفكرين والطلاب والسياسيين والكتّاب ، بأن يأتوا إلى المدرج الأخضر ، وأنبه بفتح أبوابه أمامكم لدراسة الكتّاب الأخضر الذي رأيت أن العالم في أمس الحاجة إلى دراسته ، وطلبت من المؤتمرات الشعبية أن تخصص ميزانية خاصة إضافية لاستيعاب هؤلاء الزوار والدارسين والباحثين والمطلعين على الكتّاب الأخضر والنظام الجماهيري والديمقراطية الشعبية المباشرة ، وهذا اليوم يوم تاريخي لأنه هو أول لقاء لتلبية هذا النداء ، لقاء على مستوى عالمي يأتي من الصديقة روسيا ، من أساتذة ومفكرين وكتاب ومن أعضاء في مجلس الدوما ، فهذا اللقاء مهم جداً لأنه مع أول طليعة من طلائع السياسة والفكر في العالم ، ونأمل بعد هذه الطليعة التي جاءت من روسيا من أعضاء الدوما ومن السياسيين والكتّاب والمفكرين أن تأتي طلائع أخرى من الكونغرس الأمريكي ومن مجلس الشعب الصيني ومجلس اللوردات والعموم البريطاني ومن الهند ومن أوروبا ، ونرجو إلى جانب أعضاء المجالس البرلمانية أن يأتي الكتاب والمفكرون والباحثون والطلاب ليجلسوا بالمدرج الأخضر لدراسة الكتّاب الأخضر ، وأنا أؤمن بأن الحل موجود في الكتاب الأخضر ولكن العالم لم يفهمه بعد لأنه ضرب حصاراً على الكتاب الأخضر ومنع الكتّاب الأخضر في معظم بلدان العالم . ولأنهم يعرفون أن الكتّاب الأخضر يريد تغيير العالم ، من عالم العسف والاستغلال إلى عالم الديمقراطية الشعبية المباشرة والاشتراكية الشعبية ، فالذين يمسكون بالسلطة ولا يريدون مشاركة أحد معهم يمنعون الكتاب الأخضر لأنه يحرض الذين لم يكن لهم نصيب في السلطة ، ولم يشاركوا في السلطة ، يحرضهم الكتاب الأخضر على أن يستلم السلطة المواطنون البسطاء ، والناس العوام ، والناس الذين في الشارع ، الفقراء ، كل هذه الجماهير العظيمة والمهمشة في السلطة والثروة وموجودة في الاحتياط العالمي للعالم وفي المجتمعات التعسفية والاستغلالية لتجنيدها للحرب ولاستخدامها بالأجرة ، وهي تقتات على فضلات الأغنياء والآخرين ، وتعيش بما تقدمه من خدمة لأصحاب السلطة والثروة ، وهذا وضع جائر ومرفوض وتعسفي ، ودكتاتوري واستغلالي وغير إنساني ، ولا يمكن أن نصبر عليه أو نتحمله نحن البسطاء ، نحن الجماهير ، نحن الشعوب الفقيرة أصحاب الأرض أصحاب الحياة ، ونحن الأغلبية الساحقة لا نقبل بهذا التهميش التاريخي الاستراتيجي ولا نقبل بهذا الامتهان ولا نقبل بأن نضع أنفسنا في خدمة الأغنياء والمستغلين ، وأن نحمي مجتمعات الاستغلال كجنود وكشرطة لحماية مؤسسات الأغنياء وراحة الأغنياء ، ولا نقبل أن تزجّ بنا النخبة التي فرضت نفسها بالدكتاتورية تزجّ بنا في حروب من أجل مصالحها الإمبريالية والاقتصادية والرأسمالية ، فالجندي العادي الفقير البسيط ليس له مصلحة في حرب خارج بلاده . وقبل أن يحارب أو هو يحارب أو حين يرجع إلى بلاده لا يكسب أي شيء ، هذا إذا رجع ، بل إذا رجع يرجع ناقصاً وغير كاسب شيئا وربما فاقداً يده أو قدمه أو بصره أو سمعه أو عقله أو كل أطرافه إن لم يفقد حياته بالكامل ، وهذا السائد في العالم الآن وهو نظرية العسف والاستغلال ، سلطات تعسفية باسم المال كسبت الانتخابات وأصبحت تملك السلطة ، وأصحاب الثروة هم حفنة يضعون هذه الأداة السياسية لتخدم أصحاب الثروة ، وتجبر البسطاء والمحتاجين الذين هم الأغلبية الساحقة تجبرهم على أن يموتوا من أجلها ويقاسوا من أجلها ويتعذبوا من أجلها ، هذه الحفنة من الساسة والأغنياء الذين وصلوا إلى هذه المواقع بطرق غير طبيعية وغير مشروعة ، وصلوا بالاستغلال ووصلوا إلى السلطة بالمال ، والمال جاء نتيجة الاستغلال ، نتيجة امتصاص دم الشغيلة ، وليس هناك غني إلا لأن هناك فقراء وليس هناك غني إلا لأن هناك محتاجين ، والمحتاجون هم الذين يخدمون نتيجة الحاجة هذا الشخص فأصبح غنياً وهو الذي مص دمهم وأخذ جهدهم فأصبح غنياً ، وهذه الحفنة من الأغنياء موجودون في كل بلد الآن في العالم وهم سبب مأساة البشرية الآن ، الحروب والإرهاب وفعل ردود فعل ، وهذه الحفنة من الأغنياء هم الذين يصنعون السلط كلها في العالم ، والفقير لا يمكن أن يصبح رئيس دولة إلا إذا سانده الأغنياء وكل سلطة هي سلطة المال الآن ، ليس هناك ديمقراطية الآن ، هناك المال ، والمال هو الذي يصنع السلطة ، والمال الذي هو الحرام والسحت ، والمال لم يتكدس في أيدي هذه الحفنة من الأغنياء لأنه نزل عليهم من السماء ، ولكن هو جاء بسبب استغلالهم ، وهذا الثنائي من الرأسماليين والأغنياء والساسة والتعسفيين ، هذا الثنائي الذي يوجد في استغلال وعسف الأغلبية العظمى هو سبب البلاء والمشاكل التي يعاني منها العالم ، المواطنون العاديّون في أية فترة من فترات التاريخ ، في أي مكان من العالم ليس لديهم الاستعداد ولا الرغبة ولا الحاجة إلى أن يذهبوا إلى أماكن بعيدة لكي يدمروها ويستعمروها ، ولكن أصحاب المصالح المالية الذين يريدون الاستيلاء على ثروات الغير والسلطة التي صنعها أصحاب المصالح المالية هم الذين يجبرون هؤلاء البسطاء ويخرجونهم من بيوتهم ويذهبون بهم بعيداً لدخول بيوت أخرى ليس هناك عداوة بينهم وبينها لكي ينهبوها ويقتلوا أهلها ويدمروها كما حصل في كل مراحل الاستعمار التي مرت بها البشرية . وللأسف كنا نعتقد أن الاستعمار قد انتهى ، وإذا بالاستعمار بدأ يتجدد الآن بشكل وحشي ، والشيء الذي يكون إيجابياً ولكنه مأساوي في ذات الوقت هو من المؤكد أنه من الصعب الآن استعمار أرض الغير والاستقرار فيها والاستحواذ على ما فيها ، والسبب أنه الآن أصبح فيه إمكانية كبرى مؤكدة على أن هذا المستَعْمَر الذي استعمروه قادر على المقاومة وقادر على الحصول على إمكانيات مؤثرة جداً في المقاومة ، وأصبح المواطن البسيط العادي قادراً على أنه يلغم سيارته ويفجرها ويلغم نفسه ويفجرها، الإمكانيات أصبحت الآن متاحة على نطاق واسع بسبب ثورة المعلومات وانتشار العلم والمعرفة ، لم يعد هناك سيطرة على تهريب السلاح وبيع السلاح لمن يريد ، وفي الماضي الاستعمار نجح لأنه لم يكن في إمكانية الشعوب المستعمرة أن تقاوم وبقوة مثلما هي عليه الآن ، لأن في ذلك الوقت ، السلاح محدود والمصانع محدودة ويمتلكه الغازي أو المستعمر ، وأما الآخر فهو بدون سلاح ولذلك كان مطموعاً فيه وتجري مداهمته وتدمير أرضه والاستيلاء عليها ، وليس في إمكان الشعوب في ذاك الوقت صنع السلاح أو صنع المفرقعات لأن هذه كلها أشياء ما كانت معروفة ، والآن بعض القوى المتغطرسة لا تحسب حساب هذا التبدل الجديد ، وتعتقد أن الاستعمار يمكن أن يمر بسهولة مثلما مرّ في الماضي ولكن الاستعمار الآن يمر بصعوبة خلافاً لما كان عليه في الماضي ، وإن الاستعمار الآن قصير العمر ولا يستطيع أن يستقر في أرض الغير لأن هذا الغير أصبح الآن قادراً على صنع السلاح ، وصنع المفرقعات أصبح شيئاً في متناول الجميع ، أن تصنع السلاح وتصنع المفرقعات ، أصبح شيئاً في متناول الجميع وعملاً يدوياً وداخل المنزل ، وعن طريق شبكة المعلومات تستطيع أن تصنع السلاح وتصنع المفرقعات ، وهذه إمكانية يوفرها العلم الحديث الذي وصلته البشرية ، فالاستعمار يقع ولكنه يواجه مقاومة هذه المرة شديدة ، يواجه قدرة غير متوفرة في الماضي ولكن هذا التطور طبعاً مأساوي ما في ذلك شك ، ممكن ، شخص واحد يفجر نفسه ويقتل عشرات الأشخاص . ومن ناحية إنسانية نقول هذا مأساوي لأن أعداداً كبيرة من البشر يتم موتهم بالوسائل الحديثة ، لكن هذا الاستعمار نفسه يمتلك وسائل فتاكة حتى القنبلة الذرية التي تأثيرها مدمر ، ووسائل الدمار للأسف أصبحت الآن متوفرة للطرفين ، والناحية الإيجابية هي التي تخلق صعوبة للإمبرياليين والاستعماريين والطامعين أنهم لا يقدرون أن يستولوا على أرض الغير ولا يقدرون أن يستقروا فيها وهذا شيء إيجابي ، ولكن للوصول إلى هذه النتيجة هناك تضحيات جمة وخسائر فادحة للطرفين ، والعالم الآن متأزم ، تظاهرات في كل مكان واعتصامات واحتجاجات في كل مكان وبطالة في كل مكان وغلاء معيشة في كل مكان وتذمر وعدم رضا ، وقبض ، وتمرد ، وثورة وضحايا ، فالعالم الآن يعيش حرباً عالمية بمعنى الكلمة وليس هناك سلام ولا استقرار ولا أمان ولا طمأنينة ولا رخاء في الكرة الأرضية والبيئة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي بني عليها العالم الآن ، بني العالم على نظرية مستعمِِِر ومستعمَر ، سيد وعبد ، غني وفقير وعلى نظرية الأجرة والإيجار والاتجار والنيابة والتهميش والتغييب والاستهتار بالجماهير والشعوب العريضة ، مئات الملايين تجدهم يمثلهم مئات الأفراد ، هذا شيء مؤسف ومضحك وغير مجد ، نجد دولة سكانها مثلاً ثلاثمائة مليون برلمانها متكون من ثلاثمائة شخص ، هذا شيء يدعو إلى الضحك وإلى الأسف ، هذه بنية من بنيات العصر الحديث وهي التي تسبب مشاكل الثلاثمائة مليون تأكدوا أن الثلاثمائة نائب لا يعبرون عن أمانيهم ولا يحلمون بأحلامهم ولا يستطيعون تمثيلهم ، وبالتالي تخطّوهم وأعلنوا أن التمثيل تدجيل . إن هذا ضرب من الدجل تأتي بثلاثمائة شخص وتقول هؤلاء هم الثلاثمائة مليون ، الثلاثمائة شخص من النواب يمثلون أنفسهم لا يستطيعون الحلم نيابة عن الملايين ، ولا أن يتمنوا بأماني الملايين ولا أن يحسوا إحساس الملايين ولا أن يشعروا شعور الملايين ، وبالتالي فشل التمثيل وتخطتّه الشعوب، ونرى الشعوب في شارع والنواب في شارع ، يوجد مجلس نواب فعلاً ويقول إنه منتخب وقد يكون الانتخاب غير مزور في بعض الحالات القليلة لكن الشعوب تخطّت البرلمانات وتخطّت النواب ونراها تخرج إلى الشارع الآخر وتعبر هي مباشرة عما تريد ، هذا دليل على أن النواب عجزوا عن التعبير عن هذه الشعوب ، إذا حكومات قررت الحرب على العراق ظهرت الملايين ضد هذه الحرب ما معنى هذا ؟ معنى هذا أن النواب لم يعبروا عما تريده هذه الشعوب التي انتّخبتهم لو أنهم يعبرون عن الشعوب ويتمنون أمانيها ويحلمون أحلامها لعارضوا الحرب ، إذن التمثيل تدجيل ، معنى هذا أن العشرات من الشعوب تُحْكًم حكماً دكتاتورياً معناها عشرات الشعوب ، البرلمانات لا تمثلها ، لأن هذه البرلمانات وافقت على إرسال هذه القوات ، كيف البرلمان يوافق والشعب لا يوافق ؟ إذاً البرلمان لا يمثل الشعب إذاً التمثيل تدجيل ، يجب إلغاء الوساطة وإلغاء النيابة وإلغاء البرلمانات ، هذه المهزلة يجب أن توضع في المتحف باعتبارها من بُنَى العصر القديم ، الشعوب موجودة تحكم نفسها ، لكن كيف يحكم شعب مكون من مئات الملايين نفسه بنفسه؟ نحن تعودنا أن الحكومة تجلس من عشرين وزيراً أو خمسة عشر وزيراً أو عشرة وزراء يحكمون ، ويتكون البرلمان من عشرة أشخاص أو مئات الأشخاص بالكثير يجلسون في قاعة تحمل عشرات الأشخاص أو مئات الأشخاص ، ويقررون نيابة عن الشعب ، لكن كيف أن الشعب يجب أن يحكم نفسه بنفسه ؟ كيف يجلس الشعب الرجال والنساء كيف يجلسون في جلسة ويحكمون أنفسهم بأنفسهم ، هذه النظرة طبعاً - خاصة القصيرة - تقول لا لا مستحيل مستحيل ونكتفي بالنيابة هذا الواقع، ملايين يمثلها قليل من الناس ، هذه النظرة ليست صحيحة ، هذه نظرة تنظر إلى مسألة الديمقراطية بالمسافة وبحجم الحجرات ، ليس هكذا ينبغي أن تنظر... الشعب موجود فوق أرضه يجلس في مكانه في أرضه في أماكنه في الحي في الشارع وفي القرية ، وفي المدينة يجلس على شكل مؤتمرات شعبية فيها كل السكان كل البالغين الرجال والنساء ، ويقررون ما يريدون ، إذاً هذا الشعب برمته قرر الحرب ضد دولة تبدأ هذه الحرب جائزة لأن هذا الشعب رأى أنه لا مفر من الحرب مع هذه الدولة المجاورة له أو التي يفصل بينها وبين المحيط والقارات وهذا طبعاً مستّبعد جداً ، إذا صدر قانون أصدره هذا الشعب الجالس على الكراسي كل الشعب كل الرجال وكل النساء كل البالغين أصدروا قانوناً ، هذا القانون هو مقدس وأنك أنت تعطي رقبتك لقطعها إذا حكم بذلك هذا القانون لأنه قانون مقدس لأنه أصدره كل الناس ، رأوا أن هذه الجريمة عقوبتها قطع الرقبة وأنت كنت من بين الذين وافقوا وناقشوا وقرروا في النهاية أنه فعلاً هذه الجريمة صاحبها يستحق قطع الرقبة ، إذا ارتكبتها تقدم رقبتك طوعاً لأنك أنت مقتنع وشاركت في هذا القانون لكن لا يجوز أنك أنت تقدم رقبتك لقانون أصدره غيرك ، هذا الغير تسميه برلماناً أو تسميه حكومة أو تسميه مجلساً ثورياً أو تسميه ما تريد ، أي قانون لم تصدره أنت لا تطعْه ليس في قطع الرقبة فقط وإنما حتى في دفع غرامة في حبس أو سجن تقييد الحرية أنت لا تقبل أن تقيد حريتك بقانون لم تشترك أنت في إصداره ، هذا الخلل في البُنَى السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي عليها العالم الآن مثل هذا الصدد الذي نحن نتحدث عنه هو الذي أدى إلى الأزمة التي يعيشها العالم الآن ، والحكام الآن يتبجحون ويلفقون ويزورون الحقائق لتبرير حكمهم وسياساتهم التعسفية ولتبرير الخطأ المبني عليه حكمهم ، هذه المنطقة أو هذه السياسة لا تفيد الشعوب ولن تفيد العالم ولن تحل المشاكل ، إذا حصل رد فعل يقول الشعب هذا رد الفعل الذي حصل ضدنا من شخص لأننا نحن سببنا له أذية سببنا له مشكلة لأننا ارتكبنا خطأ ضده ، وهذا الحاكم لو يكتفي بالخطأ ضد الآخر ضد فلان هذا لا يريد أن يعترف بهذا يظهر يتبجح ويقول : لا هذا الفعل حصل ضدنا ليس بسبب أننا نحن أخطأنا في حق فلان أو علان ، هذا التدليس والتدجيل لا يخدم هذا الشعب ولا يخدم حتى صاحب المنطق هذا ولا يخدم السلام ولا يخدم البشرية ، بما أن العالم مبني على الخطأ كله ، الآن البنى السياسية والاقتصادية والاجتماعية مبنية على الخطأ فكل ما يصدر الآن هو تبرير لهذا الخطأ لأن هذا الخطأ في العسف والاستغلال والدكتاتورية ، وعدم حكم الشعوب ، وعدم قيام الجماهيرية ، وعدم قيام الاشتراكية الشعبية ، وعدم الرجوع إلى الأصول الاجتماعية والعلاقات الاجتماعية الطبيعية مادامت هذه كلها الآن مدمرة ومبنية على العسف وعلى الاستغلال ، الحالة التي نحن نعيشها الآن مبنية على الخلل على العسف والاستغلال مبنية على أرضية خطأ ، إن الشعوب تُحكم نيابة عنها ، والقانون لا يصدره الشعب ، يصدره واحد آخر باسم الشعب هذا تزوير ، والثروة التي هي ملك لكل الناس ثروة الأرض ملك لكل سكان الأرض على مستوى عالمي ، وثروة كل بلد هي ملك كل سكان البلد بالتساوي ، نجد هذا غير موجود ، الثروة بيد حفنة ، ما دامت السلطة بيد حفنة والثروة بيد حفنة وهذه الحفنة ليس لها مبرر لوجودها إلا بطرق أخرى مختلة أيضاً وخاطئة وصلت إلى هذا الموقع في الثروة أو في السلطة ، إذن كل ما يصدر من سياسات هو عبارة عن تبرير لهذا الخطأ ، كلنا نحن كمواطنين عاديين نسمع أشياء مذهلة جداً من الحكومات والساسة ، الأسود يقولون لنا أبيض والأبيض يقولون لنا أسود ، نحن نراه أنه هو أسود وهم يقولون لنا هذا أبيض ويجب أن تتم الموافقة على هذا التزوير ، شيء مذهل ، الحقيقة إذا أنت قلت هذا أبيض وليس أسود ، فأنت مارق وشاذ ومخطئ ، طيب هذا أبيض وليس أسود يقولون لك نحن قلنا أسود وعندما أنت تقول أبيض معناها أنت خالفتنا والذي يخالفنا هذا مارق هذا مجنون ، أنتم المجانين الذين تقولون لي هذا الأبيض أسود هو أبيض أمامي أبيض هذا اللون وليس لوناً أسود ، قال نحن قلنا هذا أسود وليس أبيض حتى لو كان أبيض نحن قلنا أسود أنت كيف تخرج تشذ عن القاعدة ، هذه قاعدة مبنية على الخطأ مبنية على الكذب والتدليس وأن اللون ليس هو اللون الأبيض ولابد أن تقولوا عليه أسود ، هذا الذي يمشي في العالم الآن ، السبب هو تهميش الشعوب كل الجماهير مهمشة ، مهمشة في الثروة ومهمشة في السلطة ، لو الشعوب هي التي تصدر القوانين وتصدر القرارات وترسم السياسات في العالم لأصبح العالم عالم سلام وأمان وطمأنينة واستقرار ومحبة وتعاون ؛ لأن الشعوب لا تكره بعضها وتريد السلام وتريد الاستقرار ، ليس هناك شعب يخرج من أرضه ليحتل أرض شعب آخر أبداً هذا الجيش هو الذي يخرج من بلاده لاحتلال بلاد أخرى ، وهذا الجيش هو متكون من الناس المحتاجين الذين جندتهم السلطة التعسفية هذه السلطة التي صنعتها الثروة الموجودة عند حفنة من المستغلين صنعوا السياسيين ، والسياسيون جندوا المحتاجين وكونوا منهم جيشاً وأعطوهم أمراً بأن يذهبوا ليموتوا خارج أرضهم وإذا عادوا فسيعودون بدون رجل أو بدون يد أو بدون سمع أو بصر ، هذا الموجود في العالم الآن لكن الجنود الذين ذهبوا خارج أراضيهم ليستعمرواو أرضاً أخرى ويدمروها لو أنهم ليسوا جنوداً لو أنهم في بيوتهم أناس عاديون ليس لهم الرغبة أن يذهبوا خارج حدودهم ويعملوا هذا العمل الشنيـع ، الأمر والحاجة هي التي أجبرتهم لأنهم محتاجون لكي يكونوا جنوداً للساسة والاستغلاليين ، هذه الحاجة أجبرتهم على أن يكونوا جنوداً وماداموا جنوداً فستصدر لهم الأوامر بالموت وبالاستعمار ، لو أنهم غير محتاجين وفي بيوتهم لن يذهبوا للموت ولن يذهبوا لكي تقطع أيديهم وأرجلهم ويأتوا وهم معُوقُون . هذه هي الحالة التي يعيشها العالم الآن ضرب حصار قوي على الكتاب الأخضر يقولون : إن الكتاب الأخضر كتاب خطير ألفه " القذافي " ، في الواقع الكتاب الأخضر ليس تأليف " القذافي " وإنما الكتاب الأخضر ألفته الإنسانية ألفه تاريخ البشرية ، الكتاب الأخضر هو الدروس المستفادة من تاريخنا كبشر، هو تحليل لكل وقائع حياتنا الحلوة والمرة في الماضي ، فأخذ الدروس المستفادة وقال الكتاب الأخضر : إن المشكل الفلاني حصل لأنه لم تكن الأمور بهذا الشكل ، اعملوها بهذا الشكل لن يحصل هذا المشكل ، لماذا الناس ليسوا سعداء في الماضي وجدنا الذي ليس سعيداً لأنه غير حر، وجدنا الذي ليس حراً هو المحتاج ، إذن في الحاجة تكمن الحرية وفي الحرية تكمن السعادة ، لن تكون سعيداً إلا إذا كنت حراً ، هذا في الماضي وجدناه ، إن الذين ليسوا سعداء لأنهم ليسوا أحراراً ولماذا ليسوا أحراراً لأنهم محتاجون ، إذن المحتاج غير حر ولكي نجعل الناس سعداء يجب أن يكونوا أحراراً ولكي يكونوا أحراراً يجب أن يكونوا غير محتاجين هكذا يقول الكتاب الأخضر، إذن هذا ليس تأليف الكتاب هذا تأليف التاريخ تاريخ البشرية هو الذي قال هكذا ، هذا استخلاص و استنتاج دروس مستفادة ، البشرية هي التي ألفت الكتاب الأخضر هي التي قالت هذا الكلام ، الآن الحمد لله ممكن يبدأ الكتاب الأخضر وأفكار الكتاب الأخضر النظرية العالمية الثالثة ممكن بدأت الآن تسمع ويتم الاطلاع عليها في عصر شبكة المعلومات وفي عصر الأقمار الصناعية وثورة المعلومات ، ليس هناك قدرة لأحد مهما كان معادياً للبشرية وللكتاب الأخضر يستطيع أن يمنع أفكار الكتاب الأخضر من أنها تنتشر ، ستنتشر رغم أنف الذي لا يريد ، وسيتم ضخ الكتاب الأخضر وأفكاره عبر شبكة المعلومات وعبر كل وسائل الاتصال المعلوماتية الحديثة في كل أنحاء العالم ، والآن في روسيا وفي الدوما هناك أساتذة وكتاب أصدقاء ألفوا جمعيات ومنظمات وأصدقاء للكتاب الأخضر ، هذا يدل على أن الكتاب الأخضر بدأ يصل إلى أمريكا ، الذي يقول إن ليبيا دولة عدد سكانها قليل ممكن يناسبها هذا النظام الجماهيري ، إن الشعب يحكم نفسه بنفسه ، على العكس الدولة الصغيرة ليست محتاجة مثل الدولة الكبيرة إلى الكتاب الأخضر وإلى النظام الجماهيري وسلطة الشعب كلما كان عدد الدولة كبيراً كانت في حاجة إلى النظام الجماهيري ، نأخذ الصين أكبر دولة في العالم من غير المعقول أنه من بكين تستطيع أن تحكم هذه الإمبراطورية ، لا يمكن من بكين تستطيع أن تعرف مشاكل الناس في جميع أطراف الصين المترامية ، ولا يمكن لحكومة مهما كانت مخلصة ومهما كانت ذكية ومهما كانت ساهرة على مصالح الناس أنها تدير أمور سكان الصين ، لا يمكن ، ولا يمكن لأن النواب سيكونون بالمئات لا يستطيعون أن يمثلوا الناس وهم بالمليارات هذا شيء مستحيل ، بل بالعكس كلما كانت الدولة كبيرة كانت في حاجة إلى المؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية ، نحن أجبنا ، أو كنا بصدد الإجابة، عن كيف أن الشعب يحكم نفسه بنفسه ؟ الحكومة هي التي تحكم ، النواب هم الذين يحكمون ، لكن كيف الشعب يحكم ؟ قلنا الشعب يحكم نفسه بنفسه لا يؤتي به إلى قاعة واحدة ، يعني هذه نظرة سطحية جداً ، الشعب يبقى في مكانه ويشكل مؤتمرات شعبية في نفس المكان ويقرر ما يريده وهذه المؤتمرات الشعبية التي فيها الرجال والنساء في كل مكان ، المؤتمرات واللجان في كل مكان هذه هي الديمقراطية ، المؤتمرات التي فيها كل الشعب ليس المجالس هناك فرق بين المجالس وبين المؤتمرات ، المجالس هي مجالس منتخبة من السكان ، والمؤتمرات فيها كل السكان ليس هناك أي فرد خارج المؤتمر ، هذه المؤتمرات تصنع لجاناً شعبية ، تصعد لجاناً شعبية ، المؤتمرات تقرر واللجان الشعبية تنفذ ، هذا التسيير الذاتي ، لا يصدر أي قانون إلا إذا وافق عليه كل الناس والقانون لا تقترحه الحكومة أو يقترحه مجلس النواب أو يقترحه حاكم ، هؤلاء لهم الحق إذا وجدوا أن يقترحوا لكن أي مواطن عادي تخطر عليه فكرة قانون من حقه أن يطرحها على الشعب كله ، إذا الشعب وافق عليها يصبح هذا القانون نافذاً ، لكن في ظل العسف الموجود الآن المواطن العادي مهمش لا يستطيع أن يطرح فكرة قانون في دولته ، مواطن في الهند من يسمع كلامه يقول أنا عندي فكرة رائعة لإصدار قانون كذا ، أبداً هذه ليست من اختصاص هذا المواطن لماذا ؟ لأن المواطن هذا إرادته مسلوبة سلطته مسلوبة وحتى كرامته مسلوبة لمصلحة النائب لأنك أنت عملت نائباً عنك ، أنت تقع في دائرة فيها نائب ، هذا النائب هو الذي يقترح القوانين ، وهل أنا المواطن العادي أستطيع أن أتصل بهذا النائب ؟ لا مستحيل ، أنت النائب العلاقة التي بينك وبينه مقطوعة نهائياً ، متى قطعت ؟ قطعت يوم أن وضعت أنت ورقة التصويت في صندوق الاقتراع ، قطعت العلاقة بينك وبينه ، هو أصبح نائباً وأنت أصبحت مواطناً عادياً مفرغاً من كل شيء مسلوباً من كل شيء وكل شيء عند النائب ، النائب المحترم لابد أن تقول النائب المحترم لأن احترامات الناس تنازلتم عنها لهذا الشخص وأصبح هو محترماً، فالنواب هم الذين لهم الحق في أن يصدروا القوانين أو يقترحوها ، طيب نحن الملايين الأخرى الشعب كله ، الأمة كلها ليس لها الحق هذه مهمشة إذن هي من أجل من ؟ هي كلها من أجل الأمة ، ومادامت الأمة مهمشة وما عندها الحق إذن فلماذا هذه العملية كلها النيابية والحكومة وما إليها كل هذه الآليات لماذا ؟ هنا يظهر بطلان هذه الآليات الموجودة والبنى الموجودة الآن في العالم كله تبدأ باطلة كلها لابد من كنس النواب والحكام والطبقات والأحزاب ويبقى الشعب يحكم نفسه بنفسه، الحزبية هذه أداة قديمة جداً من ضمن القوالب الكلاسيكية التي لا تتحمل تحديات ومتطلبات العصر الحديث ، كل المقاييس وكل القوالب التي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس ( الجزء 2 )
» لقاء الأخ القائد مع منتسبي المدرج الأخضر العالمي من الكتاب والأدباء والمفكرين وأعضاء البرلمانات من أوروبا والولايات المتحدة
» خطاب الأخ القائد معمرالقذافي في الجمعية العامة للأمم المتحدة ( الجزء1)
» خطاب الأخ القائد معمرالقذافي في الجمعية العامة للأمم المتحدة ( الجزء2)
» خطاب الأخ القائد معمرالقذافي في الجمعية العامة للأمم المتحدة ( الجزء3)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محبــي ليــبــيا :: `~°~ المنتديـــات العامـــة ~°~` :: منتدى الأخبار | News-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» مكتبة الطبخ 48 كتاب
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالجمعة يونيو 29, 2018 1:51 pm من طرف ibrahematia

» مصطلحات المطبخ من بهارات وخلافه
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالجمعة يونيو 29, 2018 1:50 pm من طرف ibrahematia

» فتافيت 318 وصفة بالصور الكل يبحث عنها
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالجمعة يونيو 29, 2018 1:46 pm من طرف ibrahematia

» المدرب / جمعة محمد سلامة يختتم دوراته لموظفي وحدة الأمن بديوان المحاسبة الليبي
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالسبت يونيو 09, 2018 7:18 pm من طرف م / جمعة محمد سلامة

» إختتام دولي لدورات المدرب / جمعة محمد سلامة التدريبية التخصصية لسنة 2017
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالأربعاء يناير 31, 2018 8:30 am من طرف م / جمعة محمد سلامة

» اشخاص يفتقدهم المنتدى
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالثلاثاء يناير 30, 2018 11:12 am من طرف زهرة الجوري

» الف مبروك يا اخى الفضل
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالثلاثاء يناير 30, 2018 11:04 am من طرف زهرة الجوري

» حفلة المربوعـــــه
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالثلاثاء يناير 30, 2018 10:55 am من طرف زهرة الجوري

» اهلا بجميع احبابى واعزائى اشتقت لكم كثيرا
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالثلاثاء يناير 30, 2018 10:18 am من طرف زهرة الجوري

» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس Emptyالإثنين يناير 29, 2018 9:27 am من طرف زهرة الجوري

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الفاخري
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
رقيقة المشاعر
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
سيلينة ليبيا
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
زهرة الجوري
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
freeman
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
الماسة
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
أمل
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
DODE
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
r69
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
الفضل
لقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_rcapلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_voting_barلقاء الأخ القائد بأعضاء مجلس الدوما المفكرين والكتاب والأدباء الروس I_vote_lcap 
متطلبات المنتدى
التسجيل السريع
إغلاق
التسجيل السريع

الاجزاء المشار اليها بـ * مطلوبة الا اذا ذكر غير ذلك
اسم مشترك : *
عنوان البريد الالكتروني : *
كلمة السر : *
تأكيد كلمة السر : *

.
جميع ما ينشر في المنتدى يعبر عن رأي كاتبه فقط .. ولا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة محبي ليبيا
..[ جميع الحقوق محفوظـة لمحبي ليبيا ]..
copyright ® libyalovers.yoo7.com ® all right reservd 2010

  Powered by phpBB © V.2